مش شرط ان تصبح ضرتك .. مرات جوزك " كالاااا البتي "... ضرتك تأخذ اشكال كثيرة ومتعددة وتتلون حسب الحاله والسن ..
مممكن صاحب لااابد لجوزك ومش مقتنع ان اللبدة دي مطهائاكي... وطبعا جوزك مبسوط.
او القهوه بالكوتشينه اللي عليها (ميعاد ثابت لا يمكن تفويته)
واكيد الموبايل والكمبيوتر وI Pad وI phone وكل ماهو تكنولوجيا حديثة لا تفارق يده او جيبه ... علي السرير تلاقيه ... علي الكنبه ....حتي الحمام .
يوجد ضراير لا مفر منها ..."حماتك" خصوصا لو ابنها الوحيد او "اخت جوزك" واللي هتعمله ممكن تكرهك في حياتك
يوجد ضراير لا مفر منها ..."حماتك" خصوصا لو ابنها الوحيد او "اخت جوزك" واللي هتعمله ممكن تكرهك في حياتك
ابسط الضراير هي الضره الست ... لان يمكن بالتحايل واللعب وحركات الستات تنجحي في تطفيشها .. الضره الست عوامل التعريه الطبيعيه يمكن ان تكون عامل مساعد لكي ويزهق لوحده ويسبها دون مجهود منك.
ولكن الضراير الاخره ... مستديمه ولن تفارقك ابد ويمكن بتقدم السن يصبح بدل الضره ثلاثه واربعه حتي عشرة (ما هي مش حرام بقي ... دي الضراير اللي يمكن الجمع بها ......ولا هيحسبك قانون او دين)
وفي بقي الضره اللي علي قلبك زي العسل وتبقي مبسوطه وهي قاعدة مع جوزك (بنتك) صحيح ساعات بتزودها حبيتين ولكن أهي ارحم واصح علاقة ضراير في الوجود.
جوزك يدخل من البيت .. تجري هيه تتشعلق في رقبته تبوسه وتتمسح فيه (اتعلمي منها بدل النفسنه) او تلاقيه قاعد لوحدة سرحان .. تجري تقعد علي رجله وتحاول بدلع ان تلفت انتباهه
بلاش نظره الحقد والغل (وتقولي في بالك ... هو انا ليه مبتدلعش كدا ... هو ليه مبيعملش معايا كدا) انتي هتجيبي حمارتك جانب حمارة العمدة ولا فاكرة انك هتخدي زمنك وزمن غيرك (انتي حاجة وهي حاجة)
تظهر حجم المشكله عندك عندما تدركي انك لم تعيشي تلك اللحظات مع والدك وانتي صغيره لاي سبب (ابوكي مسافر - مهاجر او.....) هنا نظرتك لجوزك وهو مع ابنتك بها تمني ان العلاقه تدووم وتدووم للابد ... وفي نفس الوقت تخيل وتسائل منكي لماذا لا يفعل معك ما يفعله معها من حنيه واهتمام ورعايه؟
دا مجرد سؤال (وبطلي تحلمي يا إما تحلمي علي قدك)!!!!!!
في النهايه شوفتي ان اقل الضرر هي الضره الست!!!!!!
جوزك يدخل من البيت .. تجري هيه تتشعلق في رقبته تبوسه وتتمسح فيه (اتعلمي منها بدل النفسنه) او تلاقيه قاعد لوحدة سرحان .. تجري تقعد علي رجله وتحاول بدلع ان تلفت انتباهه
بلاش نظره الحقد والغل (وتقولي في بالك ... هو انا ليه مبتدلعش كدا ... هو ليه مبيعملش معايا كدا) انتي هتجيبي حمارتك جانب حمارة العمدة ولا فاكرة انك هتخدي زمنك وزمن غيرك (انتي حاجة وهي حاجة)
تظهر حجم المشكله عندك عندما تدركي انك لم تعيشي تلك اللحظات مع والدك وانتي صغيره لاي سبب (ابوكي مسافر - مهاجر او.....) هنا نظرتك لجوزك وهو مع ابنتك بها تمني ان العلاقه تدووم وتدووم للابد ... وفي نفس الوقت تخيل وتسائل منكي لماذا لا يفعل معك ما يفعله معها من حنيه واهتمام ورعايه؟
دا مجرد سؤال (وبطلي تحلمي يا إما تحلمي علي قدك)!!!!!!
في النهايه شوفتي ان اقل الضرر هي الضره الست!!!!!!