الظروف الاقتصادية التي تمر بنا تؤثر على حياتنا اليومية ... وأصبحت تجبرنا على الاتجاه نحو التوفير والترشيد وإعادة الاستخدام ، السنين الماضية كنا ننحر في اصوتنا لتوجيه الناس لفكرة إعادة استخدام الأشياء ... وجاءت الظروف الاقتصادية أصبحت عامل مساعد لنا .. وأصبحت الناس تبحث عن وسائل لإعادة استخدام الأشياء ... من باب التوفير ..
كل شيء من حولك يمكن الاستفادة منه لعمل شيء جديد ... دا غير انها أصبحت فرصة عمل لكثير من الناس مثل الشباب او السيدات ويمكن الأطفال ...
زمان افتكر اننا كنا نعمل من بواقي القماش ملابس للعرائس ... دلوقتي من لبسك القديم يمكن ان يحول لمنتج ثاني (البانطلون الجينز يمكن ان يكون جيب قصيره مثيره !!! ويمكن تحويله الى شنط)
الإطارات حاليا عاملة شغل جامد جدا .. واصبح تحويل اطار السيارات القديمة الي منتج يمكن استخدامه شيء مبهر ... في كافيهات تعتمد على الإطارات القديمة واستخدمها كمقاعد وترابيزات ... الساحل الشمالي اكبر دليل ...
الزجاجات البلاستيك حدث ولا حرج من المنتجات التي يمكن ان تخرج من الزجاجات البلاستيك بجميع احجمها مثل قواعد للزراعة في البلاكونات او الاسطح وغيره من المنتجات
الزيوت القديمه بطريقه بسيطه يطلع منها احلى صابون
الزيوت القديمه بطريقه بسيطه يطلع منها احلى صابون
نيجي بقى للترشيد ... حاليا تجبرنا الظروف لاتباع أسلوب الترشيد حاجات بسيطة توفر عليك الكثير .... ممكن ننام كلنا في غرفة واحدة بتكييف واحد بلاش البزخ والنبي مش وقته ... او لو من انصار عدم الاختلاط يبقى دش ساقع وماتنشفش .. نقط المياة اللي على جسمك ها ترطبه!!!!
الاكل نحاول ان نأكل جميعا في ميعاد واحد ...اهو منه تجميعه كأسره مع بعضينا ... ومنه غسل مواعين مره واحدة "توفير مجهود ومسحوق "
الهدوم القديمة "السليمة" يمكن ان يستخدمها الأخ الأصغر او تلف على باقي العيلة
كل دا بيصب في الترشيد وإعادة الاستخدام
براوي الصابون يمكن استخدامه كمعطر للملابس في عملية التخزين
تغيير أسلوب حياتك في الاستهلاك ها يفيدك جدا ويفيد جيبك
براوي الصابون يمكن استخدامه كمعطر للملابس في عملية التخزين
تغيير أسلوب حياتك في الاستهلاك ها يفيدك جدا ويفيد جيبك