الاثنين، 5 مايو 2014

نفسنة ستات

 سبنا بقي من العلاقة بين الراجل والست والحب والجواز والطلاق ونتكلم شويه بقي علي نفسنة الستات ......  
الستات سييد من ينفسنوا علي بعض ويتعمدوا في احراج بعض  ...   سواء في  الشغل .... او مع الصحاب   .... بالبلدي كدا الستات مع بعض مش طايقين بعض... تقارنهم بالرجالة  ... تلاقي الرجالة  ملائكه...... يشيلوا بعض.... الراجل ممكن يشيل الست من باب المجامله او الاعجاب او حتي التثبيت ... لكن الست تقرف ست زيها  من باب الغتاته وكسر العين
لو الست اصبحت مديره  ...  تلاقي كل العقد والكلاكيع ...يأما  تنفسن من الموظفات اللي معها... يأما هما ينكدوا ويتأمروا عليها لغاية ما يهدوها 
 لو اصغر واحلي تبقي مشكلة ... لو اكبر يعملوها مألته
ولو مديرتك بتحبك وشيفاكي بتشتغلي مش هتفلتي ابدا من نفسنة زوملاتك الستات وتبدأ حياتك تتملي بالزنابيئ .. من ساعة الصبحيه  لغاية ما توصلي بيتك وممكن تلاقي الزنبوق وصل قبلك البيت... خدي عندك بقي "اصلها عملت وسوت ... الشغل معها بقاولوا يومين ومعملتوش" ... واشربي بقي ... هترشقي اكيد في واحد فيهم وتبوظ علاقتك بمديرتك ...
قليل ما تلاقي البنات يداروا  علي بعض  او يظبطوا شغل لبعض ولا حتي عريس ... البنت من دول ممكن تظبط شغلانه لصحبتها لو هي متأكدة انها لن تستفيد ... ولو فوتت عريس يبقي اكيد  مخطوبه او متجوزه حتي تكون ضمنت لنفسها فرصة ... 

النفسنه او الغيرة النسائيه ممكن تلبس الستات في مشاكل بالعبيط سواء غصباً عنهم او برضاهم
 نيجي لبند المشتريات النسائيه " السر العظيم" .... لو واحده اشتريت لبس او اكسسوارات او حتي جزمه  لازم التباهي بانها من احسن حته وماركه ولو دورتي وراها ممكن تلاقيها  جيباها من تحت البيت " ومالوا مش عيب" .... طب "ما تقولي" لكن ازاي لاحسن واحدة صحبتها تلقط المكان وتروح تجيب..... 
ولازم سعر الحاجة يضرب في اربعه لتعجيز السائل او التباهي 
ليه النفسنه يا ستات ... دا احنا جنس واحد المفروض نحابي علي بعض مش نكدر بعض .... مع الوضع في الاعتبار التفريق  بين الاصدقاء المقربين وبين الزملاء ... لان النفسنه اللي بتكلم عليها دائما بتكون بين الزملاء الغير مقربين "قوي"... 
والله عيب تشمتوا الرجالة فينا ... يحابوا ويداروا علي بعض واحنا نتلزز في الغلاسه علي بعض
نصيحة لكِ : النهاردة لو ما خدتيش حاجة من وشها .... بكرة تحتاجي الي قفاها 
يا عني "نفسنه وكمان استغلال"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق