بقالي كثير ماحضرتش افراح ولحسن الحظ واخيرا بعد طول غياب …كبروا الاحفاد وبدأنا في مرحله افراحهم
الواحد كان متشوق لان بقالي كثير ملبستش السواريه وضربت الكعب العالي
وكانت المفاجاة اني اكتشفت اني كبرت وبقيت ماما لعروسه هي كمان هاتضرب السواريه والكعب العالي
احساس جميل ومفرح جدا لحد لما نزلنا نعمل التحضيرات العاديه …زي زياره الكوافير انا وهي "شعر ودقن وغسيل ومكواه" اكتشف ان الاسعار فرقت كثير ….زمان الواحد كان بيخلص بملاليم
وبعدين الطالعه الكبرى ….طالعه الشرابات الفوال علشان الشياكه تكمل اتذكر زمااان كنت بشتري بالثلاثه …ابغى هذا وهذا البيج والاسود ونجرب عادي
دخلنا نشتري …اذ بي اتفاجاء ان الشراب الكولون الواحد اصبح ١٦٠ جنيه … ياااااه …طب لو اتنتش … طب اعمل ايه في ظوافري… اقصهم …اكسرهم …. اكيد مش هاجيب استبن
وهنا نسكت قليلا …. وبدأت افكر في حلول …. طب اعمل ايه في بنتي … البسها جوانتي … اشيله في الدرج …. طب لو اتقطع … نستعبط ونعمل نفسنا مش شايفين
المشكله ان علاقة الشراب الفوال بالظوافر علاقه مترابطه متلاصقه يعني لو عدينا من اول مرحله .. منين نضمن بقاءه
الحمد لله تمت بخير وتخطينا الصعاب ورحنا وانبسطنا وباركنا
وكانت المفاجاة الغير متوقعه
واللي ماكنتش عامله حسابه هو استقبال الكلبه "فيمي" وفرحتها بينا…. وبكل حب السعاده باين على ذيلها قررت تنط على الشراب الفوال …
وانا وبنتي وبصوت شبه صوت الفنانه نادية الجندي وفي نفس واحد قلنا "لاءاااااااااااااااا"
وانتهت قصة الشراب الفوال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق