الجمعة، 14 يونيو 2024

دواعي السفر.. علاقات تحب ان تعيشها

ارشح وبشده مشاهدة مسلسل #دواعي_سفر

مسلسل كدا طول ما انت بتتفرج عليه بيكون عندك مشاعر متلخبطه..ميكس مشاعر

حب …وضحك ….واعجاب …

علاقة يحيى (امير عيد) بالقبطان  ابراهيم (كامل الباشا)

علاقه  تعيد لك ذكريات.. تجعلك في حاله تمني  وترجي

حكاوي يحى لوالده عند المقابر ..بيحكي معاه ويشكي له.. 

الوحده .. مفهوم  اعمق بكثير من انك  فعلياً "انت لوحدك" ..ممكن يكون حوليك ملايين ولكن لاتزال تشعر بالوحده..

وممكن يكون حواليك واحد او اثنين وهما اللي مالين حياتك

قدرتك على الاعتراف بانك في مشكله وانك حابب تعالجها 

قبطان ابراهيم لوحده حكايه… طريقه كلامه وتحايله على الواقع عشان  يبسط نفسه باقل مجهود

وانا بتفرج عيني بتضحك وبتدمع… في نفس الوقت 

ومع  نهاية مسلسل #دواعي_السفر

نقدر وبشدة نقول انه مسلسل حلو   بمعنى الكلمه ….عاجبني تفاصيل العلاقات

كل علاقه بينها ديالوج   من وجهة نظري هو رساله او درس تتعلم منه

تنويعة العلاقات خالتنا نركز في تفاصيل الحوارات  

 زي …علاقه علي بابراهيم علاقه فيها معاني كثير تدرس

علاقه سامي وداليا….

 علاقة صوت سلمى وعلي… وانا هنا اقصد "صوت سلمى ".. لانه كان من وجهة نظري هو صوت الضمير او  صوت التحفيز .. صوت تتمناه يبقى حوليك تفضفضله ومش هايحملك …هايسمعك ..مش هايعتبك بس هايقولك

اما حوار علي مع سلمى عن حسبة الحب ..وازاي ممكن تحسبها …وعن طريقة الحساب كانت تفصيليه.. حبه لشكلها ..لصوتها..لطريقة تعبيرها عن المواقف..وهنا حسبة الحب تكمن في التفاصيل

لازم تركز في الرسائل اللي ربنا بيبعتها لك عن طريق المواقف او الاشخاص وصدق فيها

اكتشفت بعد المسلسل اني فاتني كثير وفايتني اكثر

أنا اكتشفت كمان انك محتاج الشخص الصح اللي تفضفض معاه

  ابراهيم "كامل الباشا"  للحظه حسيت ان كل واحد محتاج حد زي ابراهيم في حياته.. 

شكرا جدا  للحاله الحلوه اللي عايشناها

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق