كل بنت بتحلم باليوم الذي تجد فيه الشخص المناسب اللي تحقق معه احلامها الورديه .... تستطيع معه عمل كل الممنوعات ... (زهنكوا ميرحش لبعيد) ..... بمعني ... كل اللي كانت محرومه منه وهي بنوته "وبابا وماما كانوا بيقولوا عليها لاء" ..... من سينما (ميد نايت) الي الخروج متأخر والرجوع في نصف الليل ولاااااا السفر كل ويك اند مع الاصحاب المشتركيين.
البنت تحلم تحلم ومحدش يوقف احلامها غير الصدام بالواقع بعد الزواج وتكتشف ان ما فيش اي حاجة من اللي كانت بتحلم بها ممكن تتنفذ زي ما هي عاوزه. وتواجهه حقيقه بأن هي صوره مصغرة او معدله من امها وهو صوره من ابوه.
ولكن في بداية الامر... تحاول البنت ان تفعل المستحيل لتغير الحياة وتحويل مصيرها من الرتابه الي حياة بها نشاطات يمكن ان يتقناها سويا.... حسب التخيلات الورديه التي عاشت عليها منذ الطفوله.
وكان الحوار كالآتي:
الزوجه : بقولك ايه ما تيجي نعمل يوم نفطر فيه بره انا وانت علشان نكسر الروتين اهو تغيير.
الزوج: نظرة استغراب حادة .... خاليها بظروفها بلاش تحديد مواعيد انتي عارفة الظروف.
الزوجه : طبعا هو مافيش ظرووف ، ولكنه نوع من انواع الهرووب ولكن بشياكه فتنتهز الفرصه وتقول " طب ماشي تيجي نعملها بكره"
الزوج : لاا مينفعش بكرة اصلي عندي شغل ومستعجل
الزوجه: وهي سرحانه تقول لنفسها ....مستعجل وانت عرفت انك هتبقي مستعجل من النهاردة " يا دي الخيبه"
تحاول الزوجه تحديد نشاط آخر ممتع يلفت انتباه الزوج،،،،، بما ان دائما الزوج ينتقد الزوجه في عدم الاعتناء بجسمها ولياقتها "الطخن يعني " فقررت ان تيجي له في الحته اللي تستهواه ( علي ما ظنت هي) ايه رئيك ....يوم اواثنين للتريض سويا. وطبعا باء بالفشل المرير واستعمل الزوج كل الحجج المنطقه والغير منطقيه. من اول اصلي مش محتاج ، هعمل رجيم ، اوخلاص هاروح مع اصحابي.... روحي انتي كمان مع اصحابك .....
هي الفكرة في الاصحاب ولا الفكره في ان نعمل حاجة مع بعض..... زاي ما كانت بتحلم زمان......
طب بلاش رياضه .... حدد يوم تيجي معنا النادي ... اهو يبقي يوم فاميلي انا وانت والعيال ..... بردوه استصعب الموضوع وحسه تقيل ... بلاش تحديد يوم وسبيها لوقتها ... لو فاضي هاجي...
كل ست نفسها في حاجة واحدة تعملها مع زوجها تبقي مكتوبه باسمها ... مبيعملهاش مع حد تاني ابدا .... انشالله كوباية شاي في البلكونه يوم واحد في الاسبوع
ويصبح الحال بان الست تعتاد علي عمل كل الانشطة التي تريدها او التي مجبره عليها بمفردها.... الي جانب كل الواجبات الاجتماعيه ..لان طبعا الزوج مشغوول .... مع الالتزام الكامل بكل اموار الاولاد من اصغر شئ الي اكبر شئ....
ونسيت الست خالص كل الاحلام الورديه التي كانت تحلم بها وهي بنت واصبحت ام وزوجه بمعني الكلمه وتغاضت تماما عن كل ما تريده
البنت تحلم تحلم ومحدش يوقف احلامها غير الصدام بالواقع بعد الزواج وتكتشف ان ما فيش اي حاجة من اللي كانت بتحلم بها ممكن تتنفذ زي ما هي عاوزه. وتواجهه حقيقه بأن هي صوره مصغرة او معدله من امها وهو صوره من ابوه.
ولكن في بداية الامر... تحاول البنت ان تفعل المستحيل لتغير الحياة وتحويل مصيرها من الرتابه الي حياة بها نشاطات يمكن ان يتقناها سويا.... حسب التخيلات الورديه التي عاشت عليها منذ الطفوله.
وكان الحوار كالآتي:
الزوجه : بقولك ايه ما تيجي نعمل يوم نفطر فيه بره انا وانت علشان نكسر الروتين اهو تغيير.
الزوج: نظرة استغراب حادة .... خاليها بظروفها بلاش تحديد مواعيد انتي عارفة الظروف.
الزوجه : طبعا هو مافيش ظرووف ، ولكنه نوع من انواع الهرووب ولكن بشياكه فتنتهز الفرصه وتقول " طب ماشي تيجي نعملها بكره"
الزوج : لاا مينفعش بكرة اصلي عندي شغل ومستعجل
الزوجه: وهي سرحانه تقول لنفسها ....مستعجل وانت عرفت انك هتبقي مستعجل من النهاردة " يا دي الخيبه"
تحاول الزوجه تحديد نشاط آخر ممتع يلفت انتباه الزوج،،،،، بما ان دائما الزوج ينتقد الزوجه في عدم الاعتناء بجسمها ولياقتها "الطخن يعني " فقررت ان تيجي له في الحته اللي تستهواه ( علي ما ظنت هي) ايه رئيك ....يوم اواثنين للتريض سويا. وطبعا باء بالفشل المرير واستعمل الزوج كل الحجج المنطقه والغير منطقيه. من اول اصلي مش محتاج ، هعمل رجيم ، اوخلاص هاروح مع اصحابي.... روحي انتي كمان مع اصحابك .....
هي الفكرة في الاصحاب ولا الفكره في ان نعمل حاجة مع بعض..... زاي ما كانت بتحلم زمان......
طب بلاش رياضه .... حدد يوم تيجي معنا النادي ... اهو يبقي يوم فاميلي انا وانت والعيال ..... بردوه استصعب الموضوع وحسه تقيل ... بلاش تحديد يوم وسبيها لوقتها ... لو فاضي هاجي...
كل ست نفسها في حاجة واحدة تعملها مع زوجها تبقي مكتوبه باسمها ... مبيعملهاش مع حد تاني ابدا .... انشالله كوباية شاي في البلكونه يوم واحد في الاسبوع
ويصبح الحال بان الست تعتاد علي عمل كل الانشطة التي تريدها او التي مجبره عليها بمفردها.... الي جانب كل الواجبات الاجتماعيه ..لان طبعا الزوج مشغوول .... مع الالتزام الكامل بكل اموار الاولاد من اصغر شئ الي اكبر شئ....
ونسيت الست خالص كل الاحلام الورديه التي كانت تحلم بها وهي بنت واصبحت ام وزوجه بمعني الكلمه وتغاضت تماما عن كل ما تريده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق