يا حبيبتي .... انتي وحشاني
كلمه يااا ما تمني الكثير سمعها... او سماع غيرها ....
كلمه يااا ما تمني الكثير سمعها... او سماع غيرها ....
عندما سمعت الكلمه باذنيها .... انتبها قشعريره وحالة من الانبهار ... وعلشان هي ذكيه - وهذا لست بعادة الستات في تلك اللحظات - استمتعت باللحظة لاخرها ولكن بعد انقضاء اللحظة ... بدء عقلها الباطن يعمل .... "هو قال واحشتيني .... قال بحبك ... وكمان مفتقدك !!!!!!!!!!!" اكيد في حاجة !!!! تفكر وتحاول بطرق ملتويه التلاعب عليه "لسؤاله" .... ولكن هو امكر وأحوط ...... لم تستطيع معرفة السبب في تدفق تلك المشاعر ....
ولكن لم تنكر انها مستمتعه جدا بما تسمع او ما تشعر به من احاسيس التي كانت مفتقداها منذ زمن ....
الحيره تكمن في ان عقلها لا يتوقف عن التفكير ،، وقلبها يستمتع بما هو فيه...
الحيره تكمن في ان عقلها لا يتوقف عن التفكير ،، وقلبها يستمتع بما هو فيه...
وظلت تفكر في الوقت الذي سيتوقف عن ما يقوله لها او يفعله معها .... ولكن بداخلها فهي تريد استمرار تلك الحاله النادره وتدعو ان لا يتوقف وان توقف ، يتوقف تدريجياً
ولكن يظل عقلها يفكر كثيرا وتضع سيناريوهات تخيليه لما يمكن ان يحدث.... هل يوجد عامل خارجي يجعله يفعل ما يفعل ؟؟؟ ام اكتشف فجأة انه لا يزال يريدها ومفتقدها!!!!!!!!!!
كلام القلب: ان لا تستجيب لتلك الوساوس وتستمتع الي اقصي درجة "يا عالِم ...لما يبطل ... يرجع للحاله دي امتي"
كلام الهقل: نبحث لمعرفة السبب ؟؟؟؟ ولكن هل تستطيعي السيطره علي ردود افعالك في حالة ظهور ما هو مريب ؟؟؟؟ وهل تضمني ان تغفري او تسامحي في حالة ان ما يظهر يكن قاسي او مؤلم ؟؟؟؟؟
ولكن ما هذا الدهاء الذي بالرجل.... يمكن في لحظات تثبيت الست وتنويمها مغنطيسياً... صدق من قال " ينفع تضحك عليها بكلمتين"
والاجمل انها من الممكن ان تكون مدركه تماما انه يضحك عليها ولكنها متعايشه لانها مستمتعه بتلك اللحظات النادره .... ....
وعلشان هي محتاجه سكتت وقبلت وجايز خافت لتنكش وتعرف.... وبردوه النتيجه انها هتسكت وجايز تقبل..
وعلشان هي محتاجه سكتت وقبلت وجايز خافت لتنكش وتعرف.... وبردوه النتيجه انها هتسكت وجايز تقبل..
واصبحت كل ما تسعى له هو تطويل المدة قدر استطاعتها حتي تكتر منها فيما بعد.
ولكن المفاجأة : صحيت صحبتنا دون مقدمات لاقيت نفسها هي اللي متغيره وبدل ما تتدلع وتتسهوك وتستغل الموقف من هول الصدمه تحولت - (اصلك فقريه طول عمرك - مش متعودة علي الدلع)
ولكن المفاجأة : صحيت صحبتنا دون مقدمات لاقيت نفسها هي اللي متغيره وبدل ما تتدلع وتتسهوك وتستغل الموقف من هول الصدمه تحولت - (اصلك فقريه طول عمرك - مش متعودة علي الدلع)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق