نزلت الصبح وكلي امل وفرحة وسعادة واخذت سيارتي الجميلة وطلعت علي الكورنيش وكان زحمة كالعادة وفجأة العربية بتولع ودخان وبتشيط حاسيت انو مش يومي ( الحمد لله ) ركنت علي جنب وكعادة الستات المصريات الحوسة العظمي وعدي عليا ناس اللي بيفتي واللي بيتصعب وفي الاخر سابوني فقررت ان اترك السيارة فوق الرصيف وامشي بعد محادثات طويلة مجبتش همها ( انا في باللي ما كنت خدت المترو يالا الحمد لله) وقفت علي الكورنيش افكر اعمل اية (بس قلت اروح اقرب محطة مترو ( حبيبي جيالك ... احنا مبنفترقش ابدا) اخذت تاكسي لمحطة البنزين وقالي حضرتك كملي انتي لان جوة مكسر ( وانا طبعا زي الــــ بلاش اقول ) نزلت ومشيت لما تأورت واخيرا ( الحمد للة وصلت للمترو ) ركبت وجيت علي الشغل.
هنا بقا في سؤال يطرح نفسة طب والعربية ......... ارد انا بكل بساطة واقول مش عارفة اصلي متعودة من كثرة الفصولات.
اصل العربية بتعتي دي عملت فيا مواقف كثير قبل كدا.
عارفين دي خلتني اسوق تاكسي دوجن علي كوبري الجامعة.
عطلت بيا علي كوبري الجامعة وطبعا كل من بيعدي علي بيلقي بأفظع الشتائم (الله يخربيت اللي علمك السواقة - ما تركني علي جنب قرفتينا . مع الوضع في الاعتبار اني ركنة علي جنب)
وقف في الاول سواق عربية نقل صغير وقالي:
السواق : اي خدمة في حاجة
انا: (في بالي دا عبيط ولا اية .. يعني بتشمس) اة العربية عطلت
السواق: وريني كدا
انا : اتفضل
السواق : لاء لاء دي باظت خالص دي جابت اصطوانة
انا : طب والحل
السواق: رغي كثير ومقليش حل ومشي
طبعا انا ركبة بداخل العربية بسمع من المنقي يا خيار
وحضر الفارس الهمام سواق التاكسي الدوجن
السواق: خير
انا : العربية في حد قالي انها جالها الديسك
السواق : طب تحبي اعديهالك الكوبري واوقفهالك في الوسع
انا : طبعا الفكرة عجبتني , اه لو سمحت
السواق:: طب وعربيتي
انا :(تطوعت انا ) خلاص انا هسوق لك التاكسي واجي وراك - سبت كل حاجة في عربيتي وخدت موبيلي ومفتاح البيت (شوفتو الهبل اللي انا فية.
اخذ السواق العربية وساقها واختفي من امامي ( حد يسأل معايا موبيلة . طبعا لا)
المهم عقبال معرفت اطلع بالتاكسي واعدي كوبري الجامعة كانت مشكلة ( لاقيت واحد بيوقفني علي اعتبار اني سواقة تاكسي وبيقولي العجوزة)
المهم وصلة عند السفارة السعودية وملقتش عربيتي فتخيلوا انا بدور علي عربيتي وانا راكبة تاكسي وفي وسط كل هذا يكلمني زوجي ويقولي انتي فين فظانا ارد بكل تلقائية واقول انا في التكسي بدور علي عربيتي .علشان مطولش عليكو لاقيتها في الاخر بعد ما كل ظباط المنطقة ضحكوا عليا واعتقدوا ان السواق سرق العربية وانا باقولهم ابدا ( انا عربيتي عطلت علي الكوبري فالسواق خد عربيتي واداني التاكسي).
ودي كانت احدي مغماراتي مع زقزوقة.
انا لاحظت ان مغمراتي كثير ومنوعة وكلها مع وسائل المواصلات
اراكم لاحقا
هنا بقا في سؤال يطرح نفسة طب والعربية ......... ارد انا بكل بساطة واقول مش عارفة اصلي متعودة من كثرة الفصولات.
اصل العربية بتعتي دي عملت فيا مواقف كثير قبل كدا.
عارفين دي خلتني اسوق تاكسي دوجن علي كوبري الجامعة.
عطلت بيا علي كوبري الجامعة وطبعا كل من بيعدي علي بيلقي بأفظع الشتائم (الله يخربيت اللي علمك السواقة - ما تركني علي جنب قرفتينا . مع الوضع في الاعتبار اني ركنة علي جنب)
وقف في الاول سواق عربية نقل صغير وقالي:
السواق : اي خدمة في حاجة
انا: (في بالي دا عبيط ولا اية .. يعني بتشمس) اة العربية عطلت
السواق: وريني كدا
انا : اتفضل
السواق : لاء لاء دي باظت خالص دي جابت اصطوانة
انا : طب والحل
السواق: رغي كثير ومقليش حل ومشي
طبعا انا ركبة بداخل العربية بسمع من المنقي يا خيار
وحضر الفارس الهمام سواق التاكسي الدوجن
السواق: خير
انا : العربية في حد قالي انها جالها الديسك
السواق : طب تحبي اعديهالك الكوبري واوقفهالك في الوسع
انا : طبعا الفكرة عجبتني , اه لو سمحت
السواق:: طب وعربيتي
انا :(تطوعت انا ) خلاص انا هسوق لك التاكسي واجي وراك - سبت كل حاجة في عربيتي وخدت موبيلي ومفتاح البيت (شوفتو الهبل اللي انا فية.
اخذ السواق العربية وساقها واختفي من امامي ( حد يسأل معايا موبيلة . طبعا لا)
المهم عقبال معرفت اطلع بالتاكسي واعدي كوبري الجامعة كانت مشكلة ( لاقيت واحد بيوقفني علي اعتبار اني سواقة تاكسي وبيقولي العجوزة)
المهم وصلة عند السفارة السعودية وملقتش عربيتي فتخيلوا انا بدور علي عربيتي وانا راكبة تاكسي وفي وسط كل هذا يكلمني زوجي ويقولي انتي فين فظانا ارد بكل تلقائية واقول انا في التكسي بدور علي عربيتي .علشان مطولش عليكو لاقيتها في الاخر بعد ما كل ظباط المنطقة ضحكوا عليا واعتقدوا ان السواق سرق العربية وانا باقولهم ابدا ( انا عربيتي عطلت علي الكوبري فالسواق خد عربيتي واداني التاكسي).
ودي كانت احدي مغماراتي مع زقزوقة.
انا لاحظت ان مغمراتي كثير ومنوعة وكلها مع وسائل المواصلات
اراكم لاحقا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق