الأربعاء، 18 يناير 2012

محطات المترو تعتبر (شاطر ومشطرو وما بينهماااا)

لية بقا سميتها كدا علشان انا بركب من محطة حدائق المعادي (دي تعتبر ما بينهما)  بعدين بنخش علي دار السلام(احدي الشواطر) الباب بيفتح من ناحية يخش الناس يعجنوك من وشكك (اذا كنت واقف بوشك )وبعدين نخش بقا علي محطة الزهراء (الشاطر الاخر)وهنا يفتح الباب من الناحية الاخرى بيطبق ظهرك (دا اذا كنت واقف بظهرك ) وبعدين يفضلوا الناس الي راكبة من حدائق المعادي معجونين لغاية لما تيجي انفراجة السيدة ذينب وبعديها سعد زغلول.


النهاردة  ركبت الصبح  وانا عندي برد مبرح من محطة حدائق المعادي ( ما بينهما) وصدفت ان بقدرة قادر اتلزقت في الباب اللي بيفصل ما بين عربيات المترو وكالعادة فتح باب دار السلام ودخل سيداتان  قفل الباب ودول مبطلوش رغي مش هنا المشكلة , فاكرين فيلم احمد حلمي في عسل اسود لما كان بيهزأ ايمي سمير غانم (علي فيزيتور) هنا بقا المشكلة السيدتان طلعو( مدرسين) هنا بقا ركزوا في اللي جاي بتشرحلها اية اللي حصل امبارح واذاي ان ا/ عزمي كان جايب (شندوشتات) فقالت اقعد يا استاذ عزمي افطر معنا شندوشتاتك وهنا كانت الكارثة معلمة + شندوشتات = عيال ضايعة . تخيلوا مفيش (س) ولا (ش) يا نهار اسود كل اللي كان نفسي فية اني اسألها هي مدرسة اية اصلها تصبح كارثة لو دي مدرسة عربي. المهم نزلت وسابيتني في صدمتي.
اشوفكو علي خير  في مواقف تانية جديدة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق